أعلن برلمانيون في كوريا الجنوبية، استناداً إلى معلومات وكالة الاستخبارات، أنّ ظهور كيم جو آيه، ابنة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، خلال زيارته الأخيرة إلى الصين، يعكس مسعى لتثبيت موقعها كوريثة محتملة للحكم.
وكان كيم جونغ أون قد زار بكين مؤخراً للمشاركة في عرض عسكري صيني. ووفق المشرّعين، شوهد مسؤولون كوريون شماليون خلال الزيارة وهم يعملون على إزالة أي آثار قد تكشف عن معلومات بيولوجية تخص الزعيم وابنته، بهدف تعزيز الحماية.
وأضافوا أنّ كيم جونغ أون يسعى بعد هذه الزيارة إلى توسيع علاقاته مع الصين، مع تزايد احتمالات أن تدعم بكين بيونغ يانغ عبر التجارة غير الرسمية.